ليلة 15 شعبان .. دعاء ليلة النصف من شعبان إلهي تعرض مكتوبة

شهدت الساعات الأخيرة الكثير من العمليات البحثية من قبل المسلمين في كافة أنحاء الدول العربية والأوروبية بالوقت الحالي البحث عن ادعية ليلة النصف من شعبان والتي تحل علي الأمة الإسلامية خلال ساعات، حيث يوجد الكثير من الأدعية التي يمكن الاستعانة بها في تلك الليلة المباركة وذلك للاستفادة بثوابها الكبير التي يحرص الكثير من المسلمين الي الفوز به ونحن بدورنا سنستعرض لكم مجموعه متنوعه من الادعية التي يمكنكم تحميلها بسهوله.
ليلة 15 شعبان
وتعتبر تلك الليلة من الليالي المميزة لدي المسلمين وذلك لما تحمله من رحمات تتنزل علي العباد وقد تم ذكرها في سنة سيدنا رسول الله حيث اوصانا ان نزيد من عمل الخير وإقامة العبادات المحببة الي الله ، الجدير بالذكر ان هذه الأيام تعد هي العشر الاولي من شهر شعبان حيث ستوافق ليلة النصف من شعبان السادس من مارس المقبل وذلك وفقا لهيئة البحوث الفلكية التي أعلنت هذا الامر .
أدعية النصف من شعبان مكتوبة ومستجابة
“اللهم يا عالِم كل خفية، يا صارف كل بليّة، ندعوك بما اشتدت به فاقتنا، وضعُفت قوتنا، وقلت حيلتنا، اللهم ارحمنا وأغثنا، والطف بنا، وتداركنا بإغاثتك”.
دعاء ليلة النصف من شعبان إلهي تعرض
اللهم نتوسل إليك باسمك الواحد الأحد، الفرد الصمد، وباسمك الأعظم فرّج عنا وعافنا واعف عنا، أجرنا أجرنا أجرنا يا الله، يا كاشف الهم، ومفرج الكرب العظيم، ويا من إذا أراد شيئًا يقول له: “كُن فيكون، يا الله أحاطت بنا الذنوب والمعاصي، فاغفر لنا ولا تعاملنا بذنوبنا، فلا نجد الرحمة والعناية من غيرك، فأمدنا بها يا صمد”.
اجمل ما قيل عن ليلة النصف من شعبان
«اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».